غير مصنف

اعتزال عبدالرحمن العنزي XQ55 وشكر للمتابعين

الكاتب: XQ55

بسم الله الرحمن الرحيم

XQ55 Abdulrahma Alenezi

مقدمة

الشكر لله تعالى القوي الوهاب

ثم الشكر لكل من ساهم معي وقدم وقته وجهده وماله 

 

عالم التقنية كان عالم ممتع جدا قضيت فيه شبابي وأخذ وقتي وصحتي ومالي

كنت ولا زلت أقول ما أريد ولا أخشى أحد إلا الله رأي حاد أو متطرف كما يصفونه أو سلبي كما يصفه الآخر ولا يهمني

لكن في النهاية لو لم يكن حقيقي ومؤثر لما لمسك وانزعجت

 

كنت أقدم كل ما عندي من معلومات ولم أبخل على أحد بما أعرف بل هناك من فتح تجاره من هذه المعلومات

لم أجامل شركة على حساب جيبك ولم أحصل على مال من أجل وجهة نظر

سقفي عالي جدا يتعب الكثير من الناس منهم من يحقد عليك لهذا ومنهم من يحسدك ومنهم من يراك قدوة ومنهم من يراك في وجه المدفع

 

خلال فترة تواجدي في التقنية منذ عام ألفين وإلى اليوم

أثمن وأقدر عدد هائل من الناس وأعرفهم بالاسم كانو وقود تقدمي كل يوم سمعت منهم ناقشتهم واستفدت من كل دقيقه

حرصت على البعد عن الطائفية أو القبلية أو العرقية أو أي مرض نفسي منتشر في الشرق الأوسط

كنت أعمل أكثر من عشر ساعات في اليوم كل يوم وكنت أرد على الجميع ولا أقرأ الاسم بل أن منهم من يسألني أكثر من مره وأظنه أكثر من شخص


اليوم

أقدم اعتزالي بشكل رسمي من عالم التقنية للتفرغ لعلوم القرآن الكريم

فآن الأوان لأقدم ما يفيدني هذه المرة

سيكون اعتزالي في تاريخ 15-10-2015 بإذن الله

وسيكون موقع XQ55 متواجد مع كتاب الموقع بإدارة محمد الحضراني ورجب عز الدين وأحمد الردايده


رسالة وشكر لكتاب الموقع

محمد الحضراني = أنت القريب من القلب صاحب الرأي المباشر لا يكرهك إلا حاسد شكرا لك

رجب عز الدين = يوجد شخص صابر ويوجد شخص صبار وأنت الأثنين معا شكرا لك

أحمد الردايدة = الصمت لا يعني عدم الإنجاز تقدم فلك مستقبل مشرق شكرا لك

عمار نعمان = اعمل اعمل اعمل فهذا ما يمييزك أنت صاحب همة عالية شكرا لك

أبو سعود = التركيز والحرص من صفاتك تابع فهذه من مميزات الناجح شكرا لك

وليد اقصوده = علم ليبي يقدم ما عنده بصمت واحتراف تحياتي لك شكرا لك

الحسن علي العبادي = أجمل شباب العراق التقني الذي قابلت سلسل مباشر ومثابر شكرا لك

حسين الهلالي = دقه وتركيز في نقل المعلومة تنسيق وبعد عن الحشو شكرا لك

المثنى عبدات = صاحب الإبتسامة وطول البال ومحب الحصري شكرا لك

حسام الريحاوي = الخلق وحسن العمل ونريد منك المزيد شكرا لك

مصطفى الخفاف = جديد لكنك قديم الخبرة فحافظ على قديمك بجديدك شكرا لك

مصعب الجهظمي = الهمة العالية تحتاج عمل إضافي وهي ما ينقص ناس أكثر نجاح منك فستتفوق عليهم بهمتك وعملك شكرا لك

سامي الباز = جودة عملك تلفت الإنتباه فأرجو منك تقديم المزيد شكرا لك

الكتاب السابقين = أقدم تحياتي لكم وتقديري لكل حرف وكلمة تم كتابتها في الموقع شكرا لكم


ماذا أنجزنا؟

 

XQ55 الرقم حسب تحديث 05-9
تويتر 64 ألف متابع
فيسبوك 88 ألف متابع
قوقل بلس 7.6 ألف متابع 7.0 مليون مشاهد
انستقرام 15 ألف متابع
يوتيوب القناة القديمة 116 ألف مشترك 14 مليون مشاهد
يوتيوب القناة الجديدة 84 ألف مشترك 6.0 مليون مشاهد
الموقع 1600 موضوع 62 ألف رد 40 مليون مشاهد عام 2014
بوكس الموقع 1.7PB تحميلات
[arqam style= colored columns= 3 width= المتابعون ]

كلمة أخيرة

أكرر الحمد والشكر لله تعالى ففضله كبير علي وأنا في حرج منه جل جلاله

ثم أكرر الشكر لكم رواد الموقع الكرام على كرمكم وحسن تعاملكم

أقدم تحياتي وتقديري للجميع

عبدالرحمن العنزي

XQ55


عبدالرحمن العنزي

كاتب تقني منذ عام 2000 أكتب بقلم حاد أنقل تجربتي بدون اعتبارات

‫282 تعليقات

  1. جزاك الله خيراً أخي الكريم .. فقد استفدت منك ومن فريق موقعك الكثير والكثير .. وأسأل الله عز وجل أن يوفقك إلي الخير الكثير .. اللهم آمين

  2. سهل الله طريقك وانا من اشد معجبيك بتوفيق في حياتك وانت حقا من الناس الذين اقتدي بهم وانته انسان راقي ومن افضل التقنين العرب وساتضل الافضل في نظري

  3. لم اتوقع في يوم او بالاحرى لم افكر بأنك ستترك هذا الموقع.. كنت من احد اهم الاشخاص الذين ساهموا في حبي للتقنيه ولنظام الأندرويد.. شكراً لك من القلب من متابع قديييم لك ولكن بصمت.. والله يوفقك في دراسة علوم القرآن

  4. إنا لله وإنا إليه راجعون
    إن القلب ليتقطع وإن العين لتدمع
    والله كانت أيام جميلة ، لن ننساك أبدا ، في أي مكان وزمان لن ننسى نصائحك وحبك لنا وللجميع ، كنت الأب والأخ والصديق ، آسف إن قصرنا معك ، شكرا لكل ما قدمت من ابتسامه ودعوة ونصيحه وتوجيه وحب وعلم وخدمة وشكرا لكل معلومة قدمتها لنا فأنت معلمنا ، فلك كل الشكر والتقدير ، حفظك الله أينما كنت ، ووفقك لما فيه خير .. وإني أحبك في الله ..
    ختاما … أسأل الله أن يجمعنا مع من نحب في جناته ، و أنت في الــقــلــب دوما ..
    لك تحياتي

اترك تعليقاً